” لاحقت أجهزة استخبارات أربعين دولةٍ على الأقل عماد مغنية لعقود، وقد نجح في التملص منها جميعًا. لقد اكدت مراوغته ادعاء حزب الله بأنه لم يكن لدى أعداءه أمل في إيجاد شقوق داخل شبكة الحزب أو في صفوف عناصره.”