ضربة يتلقاها حزب الله بمقتل قائده

"لكن وزراء إسرائيليين عدة أشادوا بمقتل زعيم حزب الله، الذي كان له دور قيادي في حرب عام 2006 مع إسرائيل... وكتب موقع يدعوت احرنوت الإسرائيلي (النسخة الإنكليزية) على موقعه على الإنترنت: "تمت تصفية الحساب". "الى حين مقتله كان مغنية، الرئيس السابق لجهاز الأمن في حزب الله، لا يزال أحد أهم الشخصيات في الحزب. وقد اصبح الرجل الذي اشيع أنه خضع لعدة عمليات تجميلية وأنه كان يتنقل باستمرار بين لبنان وسوريا وإيران خوفا من الاعتقال،  شخصية أسطورية وسط مؤيدي حزب الله.."