“… في كتاب “الجاسوس الطيب” (The Good Spy) عن المسؤول المخضرم في الـ”سي آي أيه”، روبرت آيمس، ينقل الكاتب كاي بيرد عن مسؤول استخباري سابق قوله بأن العملية “خضعت في شكل أساسي لإشراف السي آي أيه” وبأن “فريقاً من فرق العمليات السرية في السي آي أيه هو الذي نفّذ الاغتيال…
.. عملت وكالة الـ”سي آي أيه” وجهاز الموساد معاً لمراقبة مغنية في دمشق طيلة أشهر قبل اغتياله، وتحديد المكان الذي يجب أن توضَع فيع العبوة، بحسب المسؤولين السابقين في وكالة الاستخبارات الأميركية”.