هو العنوان الذي اختارته المؤسسة لإحياء الذكرى السنوية العاشرة لاستشهاد الحاج القائد عماد مغنية. يعالج هذا العنوان المنطلقات التي تبنّتها المؤسسة في رؤيتها لشخصه، عماد النموذج الثوري الايماني. تشكّل هذه الذكرى فرصة مناسبة لتبيان ملامح هذه الشخصية الرائدة، والكشف عن ميزاتها الإنسانية والقيادية وذلك لأسباب تمتع بها الحاج عماد وكانت عنوان فرادته:
1. كونه حالة جهادية قائدة لأول انتصارين حاسمين على اسرائيل.
2. لأنه يمتلك شخصية كاريزماتية فعالة، استطاعت التأثير بكل من عرفها بل حتى بقادة العدو أنفسهم.
3. مساندته ودعمه لعدد كبير من تنظيمات وحركات المقاومة الهادفة إلى رفع يد الاستعمار عن المنطقة.
4. حضوره في وجدان الأمة كرمز للتضحية المطلقة والإرادة الصلبة.