“خلال العقد الماضي، تحوّل عماد مغنية إلى أسطورةٍ من البطولة والتضحية. لقي أخواه جهاد وفؤاد وابنه جهاد حتفهم وهم يعملون في صفوف حزب الله كذلك، وأما قبره فقد تحوّل إلى مزارٍ للمسؤولين الإيرانيين الكبار وغيرهم ممن يأتي للتعبير عن دعمه للصراع المسلّح ضدّ إسرائيل.”