للوهلة الأولى، تبدو عمليّة اغتيال عماد مغنيّة “ضربةً كبيرةً” لمصلحة “إسرائيل”، غير أنّ “الثأر” القادم على يد حزب الله يُغرق الكيان في حالةٍ من الرّهاب تصل لحدّ إيجاد المبررات الدّينيّة للثّأر المرتقب.