قصص عن عماد مغنية..

"... ويرى روبيرت بير أحد مبعوثي الإستخبارات الأميركية إلى بيروت أن "الأميركيين لم يكونو مؤهلين لمطاردته في المقابل كان مغنية قادرا على مطاردة عملاء الإستخبارات الأميركية.. فلو أعطاني أي إهتمام لكان إستطاع الوصول إليّ بسهولة وإستطاع قتلي، لكنه إعتقد أن الأمر لا يستحق العناء". يظُن بير أنه من أراد قتل مغنية طيلة السنوات الخمس والعشرين التي سبقت إغتياله لم يستطيعوا الإقتراب منه إلا مرّة واحدة، لحظة إغتياله في دمشق".