"... لم تكن تلك المرة الأولى التي يتكامل فيها جهد عماد مغنية ومصطفى بدر الدين. التقارير الغربية مطلع الثمانينيات او التقارير اللاحقة التي اشارت الى تلك الحقبة تكلمت بوضوح عن هذا التكامل «القاسي» بين «مهووس» بالعمل الأمني وآخر «مفتون» بالكمائن والعبوات".