لماذا تتمنى “إسرائيل” وتخشى فرضية “عماد مغنية لا يزال حياً”؟

"... عماد مغنيّة، إسم لعدّة شخصيات، و شخصيّة واحدة للعديد من الأدوار، تخاف إسرائيل اليوم من فرضيّة أنّه ما زال حيّاً. الحاج رضوان، كما إتخذ مغنية لنفسه إسماً حركيّاً داخل صفوف المقاومة، "أصاب إسرائيل بالدوار لعشرات السنين" كما صرّح يوم الإعلان عن اغتياله أحد قادة الموساد التاريخيين".