".... لم يكن الحاج عماد يفرق بين مقاوم وآخر. لم يدع سبيلا الى فلسطين الا سلكه غير أنه بكل الممنوعات التي كانت تطوق فلسطين.
ومن هنا لقد شكل استشهاد القائد الحاج عماد مغنية مؤشرا لزمن الانتصارات، وان العمل المقاوم أعطى دروسا عظيمة ورسخ قناعتنا بأننا من خلال الايمان بطريق النضال ستتحرر فلسطين كل فلسطين والقدس".