مصادر قريبة من «حزب الله» لـ «الراي»: الرد على اغتيال مغنية يرتبط بـ «فرصة إلهية»

"... كشفت المصادر عن عشرات العمليات الانتقامية لاغتيال مغنية جرت من الفلسطينيين ضد الاسرائيليين، «وهي عمليات حملت اسم عماد مغنية وكانت تعبيراً عن مكانة مغنية لدى تلك المجموعات المقاومة». وذكّرت بمقتل 8 اسرائيليين في الهجوم الذي شُنّ ضد مدرسة يهودية في كريات موشير في السادس من مارس 2008 «يومها اوحى يهودا باراك بأن اسرائيل قبلت معادلة المدرسة مقابل عماد مغنية». هذه المعادلة «لم تعد تمشي»، قالت المصادر القريبة من الحزب، الذي بدا ممتناً للوفاء غير المفاجئ من الفلسطينيين للحاج عماد «غير ان رد الحزب لم يأت بعد وسيكون بالمستوى الذي يستحقه عماد مغنية».