رايدل لـ «الراي»: مصادر موثوقة في إسرائيل أكدت لي أن «الموساد» قام بتصفية مغنية

"... ان عملية التفجير الاسرائيلية داخل دمشق، ليست الاولى من نوعها، اذ قام الاسرائيليون في 26 سبتمبر 2004 بتفجير سيارة القيادي في حركة «حماس» عزالدين الشيخ خليل.... واذا كانت اسرائيل استخدمت هذا الاسلوب في التفجير سابقا، فما هو الجديد وما هو نوع الاختراق الذي احرزته في قتل مغنية؟ يجيب رايدل، ان «النجاح يكمن في ان الموساد نجح في تحديد شكل وهوية مغنية".